■ في كانون الثاني (يناير) الماضي، أدى رئيس بلدية ديربورن وكليرك المدينـة وأعضـاء المجلـس البلـدي المنتخبـون، قسـم اليميـن لتولــي مناصبهــم لأربــع ســنوات قادمــة، وكانت بين المســؤولين المنتخبيــن التســعة، ثلاثة وجوه جديدة هم: الكليرك جورج ديراني والعضوتان في المجلس البلدي ليزلي هيريك وأرين بيرنز.
■ أصــدرت المحكمــة العليــا فــي ميشــيغن في يناير 2018، قراراً بإلزام قاضي محكمة ديربورن مارك سومرز، بدفـع تعويـض قيمتـه 1.1 مليـون دولار إلـى موظفـة سـابقة ادعت أنـه تـم انتهـاك حقوقهـا المدنيـة بطردهـا من وظيفتها في المحكمة. وثبتت المحكمة العليا بقرارها حكماً أصدرته محكمة الاســتئناف، يقضي بأن دفــع التعويضــات للموظفـة السـابقة جولـي بوتشـي يقـع علـى عاتـق سـومرز نفسـه، كونه كان يتصرف بصفته الشخصية وليس بصفته الرسمية عندما قرر فصل بوتشي من منصبها.
■ أعلن حاكم ولاية ميشيغن ريك سنايدر –فبراير الماضي– عن تعيين ناشر صحيفة «صدى الوطن» الزميل أسامة السـبلاني عضواً فـي «هيئـة تعويضـات قـادة الولايـة» (سي أو سي سي)، التي تنـاط بهـا مهمـة تحديـد الرواتـب والمكافـآت والتعويضات المالية لحاكـم الولايـة ونائبـه والمدعـي العـام وسـكرتير الولايـة وقضـاة المحكمة العليا في ميشيغن وأعضاء المجلس التشريعي.
■ وافقت بلديـة ديربـورن –مارس الماضي– علـى دفـع مبلـغ 1.52 مليون دولار تعويضاً لعائلة امرأة إفريقية
أميركيـة قتلـت علـى يـد شـرطة المدينـة بالقرب من مجمع «فيرلين مول» التجاري مطلع العام 2016.
وكان الشــرطي جيمــس وايــد قــد أطلــق عــدة عيــارات ناريــة علــى الضحيــة جانيــت ويلســون (31 عاماً) وهي داخل سيارتها، أثناء محاولتها الفرار من الشرطة إثر احتكاك مع عناصر الأمن فـي «فيرلـن مـول» في 2016.
■ وافق مجلس ديربورن التربوي –مارس الماضي– علـى إعـادة ترسـيم حـدود الثانويـات الثـلاث فـي المدينــة لمعالجــة مشــكلة اكتظــاظ الطــلاب وفــق المقترح «أي 5»، كما أقر المجلس مقترح توسيع «مركز مايكل بري المهني»، إضافة إلى تشكيل لجنة للنظر في احتياجات البنى التحتية للمنطقة التعليميـة، ومـن ضمـن صلاحياتهـا، التوصيـة بتوسيع المدارس أو بناء مدرسة ثانوية جديدة.
■ باشـر مكتـب الادعـاء العـام فـي مقاطعـة ويـن –مارس الماضـي– بعمليـة فحـص الدفعـة الأخيـرة مـن أدلـة شـكاوى اغتصـاب فـي ديترويـت، ظـل بعضهـا مهمـلا لعقود، قبل العثور عليها في مخزن مهجور لشرطة المدينة قبل حوالي عشر سنوات. وتضـم المجموعـة الأخيـرة مـن الأدلـة المهملـة 816 ملفـاً من أصل 11 ألف ملف تم اكتشافها عام ٢٠٠٩.
■ أقرت هيئة محلفين فدرالية –مارس الماضي– دفع تعويضات بقيمـة 16.8 مليـون دولار لمهنـدس لبنانـي أميركـي سـابق فــي شــركة «فــورد» لصناعــة الســيارات، تعــرض للتمييــز العنصـري فـي العمـل بسـبب أصولـه العربيـة ولكنتـه فـي اللغة الإنكليزية. وتوصلت هيئة المحلفين إلى أن المدعــي فيصــل خلــف، تعــرض للتمييــز العنصـري فـي مـكان العمـل كمـا مورسـت بحقـه إجـراءات انتقامية انتهت إلى طرده بعد قيامه برفع شـكوى بشـأن الممارسات العنصرية ضده.
■ افتتح رسمياً –أبريل الماضي– مركز تطوير السـيارات ذاتية القيادة، الأول من نوعه في الولايات المتحــدة علــى أرض مطــار «ويلــو ران» التاريخــي (غــرب ديترويـت) ليؤكـد علـى ريـادة ولايـة ميشـيغن فـي صناعـة السيارات. واستضاف “المركز الأميركي للتنقل” (أي سي أم) أبحاث وتجارب كبريات شركات السيارات والتكنولوجيا لتطوير المركبات ذاتية القيادة والبنى التحتية الذكية.
■ في أبريل الماضي، قامـت هيئـة الأمنـاء فـي «جمعيـة بروفيسـورات التوليـد وأمراض النساء» (أبغو) بالتصويت على تعيين البروفيسورة في كلية العلوم التطبيقية والعلوم الصحية في كلية الطب بـ«جامعة ميشيغن» مايـا حمـود رئيسـة لهـا لمـدة سـنتين، لتصبـح بذلـك، الرئيـس الــ25 للجمعيــة، ولتكــون أول عربيــة وأول مســلمة تتــرأس هـذه المنظمـة الطبيـة التعليميـة غيـر الربحيـة منـذ تأسيسـها في 1963.
■ بعد خمس سـنوات على تقدمهــا بأكبــر دعــوى إفــلاس فــي تاريــخ الولايات المتحدة، اسـتعادت بلدية ديترويت رسميا، أبريل الماضي، استقلاليتها المالية كاملة. وقد صوتت الهيئة الحكومية المشـرفة علــى المدينــة –بإجمــاع أعضائهــا التســعة– لصالــح إعفــاء البلديــة تمامــا مــن أيــة رقابــة حكوميـة إثـر تحقيقهـا فائضـا فـي الموازنـة للســنة الثالثــة علــى التوالــي.
■ احتج المئات من أبناء الجالية العربية –في أبريل الماضي– على استضافة «المركز الإسلامي في أميركا» بمدينة ديربــورن لعســكريين إسرائيليين ضمن فعاليات حوار الأديان بالتعاون مع «جامعة الدفاع الوطني» (أن دي يو). وطالب المحتجون إدارة المركز بالاعتذار ومحاسبة المسؤولين عما وصفوها بـ«التصرفات غير المسؤولة والتي تصل إلى حد الخيانة الوطنية».
■ توصلــت جامعــة ميشـيغن سـتايت –أبريل الماضي– إلـى تسـوية بقيمـة نصـف مليار دولار لتعويض 332 امرأة من ضحايا لطبيب الجامعة المدان بالاعتداء الجنسي لاري نصار، والذي يقضي عقوبته بالسجن لغاية 175 سنة. وسوف يتم دفع مبلغ 524 مليون دولار للنسـاء اللواتي قاضين الجامعة، على أن يتم تخصيــص 75 مليونــاً لنســاء أخريــات قــد يتقدمـن بدعـاوى مماثلـة فـي المسـتقبل.
■ أظهرت إحصاءات رسمية نشرها «مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها» (سي دي سي) –يونيو الماضي– ارتفاعاً كبيراً في معدلات الانتحار بين 1999 و2016، في ميشيغن وعموم الولايات الأميركية الأخرى. وأشارت البيانات إلى أن حوادث الانتحار بولاية ميشيغن قد ارتفعت بنسبة 33 بالمئة، في حين بلغت الزيادة على مستوى الولايات المتحدة بأكملها 52 بالمئة. ووفقاً لـ«سي دي سي» فقد انتحر في 2016 حوالي 45 ألف أميركي.
■ أصدر موقع «ألت هاب» الإلكترونـي، يوليو الماضـي، قائمـة بالمـدن الأكثر تعليماً في الولايات المتحدة لعام 2018، وقد تصدرت القائمة مدينة آناربر في ولاية ميشـيغن متقدمـة علـى العاصمـة واشـنطن ومدينة سان هوزيه (كاليفورنيا) التي احتلت المرتبة الثالثة. ولتحديــد المدينــة الأكثــر تعليمــاً قــام الموقـع بدراسـة أكبـر 250 منطقـة حضريـة في البلاد استناداً إلى 11 معياراً من بينها نســبة حاملــي الشــهادات الجامعيــة مــن إجمالــي عــدد الســكان البالغــين (فــوق 25عامـاً)، إضافـة إلـى الفجـوة التعليمية بين الأعراق، وجودة التعليم العام.
■ فشل العربـي الأميركـي عبـدول السـيد بالفوز ببطاقة الحزب الديمقراطي في سباق حاكمية ميشيغن، أغسطس الماضي، بفارق 22 بالمئة من الأصوات الناخبة، وخسر بذلك فرصة أن يكون أول حاكم ولاية مسلم في الولايات المتحدة. وقد صوّت للسيد أكثر من 320 ألف ناخب من كافة الأعراق والإثنيات، وفي جميع أرجاء ولاية ميشيغن.
■ صوّت أعضاء «مجلس مفوضي مقاطعة وين» بالإجماع –سبتمبر الماضي– على تعيين زميلهم المفوض العربي الأميركي العبد (آل) هيدوس في عضوية مجلس مدراء هيئة المطارات في المقاطعة، والتي تتولى الإشراف على مطاري «ديترويت» و«ويلو ران».
■ وسط معدل إقبال غير مسبوق منذ أكثر من نصف قرن على انتخابات الحاكمية، نوفمبر الماضي، حملت موجة نسـائية زرقاء، الديمقراطيات غريتشـن ويتمر ودانا نسـل وجوسـلين بنسـون إلى تصدر السباقات الانتخابية لقيادة حكومـة ولايـة ميشـيغن لأربـع سـنوات قادمـة، بفوزهــن بمناصــب الحاكــم والمدعــي العــام وسكريتاريا الولاية على التوالي.
■ سجلت العربيــة الأميركيــة رشــيدة طليــب –نوفمبر الماضي– فوزاً عريضا ومتوقعا في انتخابات «الدائرة 31» بسباق مجلس النواب الأميركي، مطيحة بالمحاولة اليائسة لمنافسـتها برنـدا جونـز، رئيسـة مجلـس ديترويـت البلـدي، التي قررت –في خطوة مفاجئة– خوض السباق من خارج ورقة الاقتراع قبل نحو عشرة أيام من موعد الانتخابات.
■ فاز المرشح العربي الأميركي حسان (سام) بيضون في سباق “مجلس مفوضي مقاطعة وين”، عن مدينتي ديربورن وألن بارك، ليصبح بذلك ثاني عضو عربي في المجلس الذي يضم 15 عضواً، بينهم العربي الأميركي آل هيدوس.
■ عينت حاكمة ولاية ميشيغن المنتخبة غريتشن ويتمر –نوفمبر الماضي– الطبيبة العربية الأميركية منى حنا عتيشا ضمن فريقها الانتقالي لنقل مسؤوليات الحاكمية من مكتب الحاكم الحالي ريك سنايدر. وكانت طبيبة الأطفال العراقية الأصل قد فازت في سبتمبر الماضي بجائزة مؤسسة عائلة هاينز الخيرية، وقدرها 250 ألف دولار، لدورها في الكشف عن فضيحة تلوث مياه مدينة فلنت وإصابة أطفال المدينة بتسمم الرصاص.
■ فــي إطــار اســتعداداتها لتولــي منصبهــا الجديــد فــي عاصمــة ولايــة ميشــيغن، أعلنــت المدعي العام المنتخبة دانــا نســل –نوفمبر الماضي– عــن تشــكيل فريــق مــن الخبــراء القانونيـيـن لمســاعدتها فــي نقل المسؤوليات من مكتب المدعي العام الحالي بيـل شـوتي. وضم الفريق االانتقالي في عضويته العربيَّين الأميركيَّين، رئيســة القســم القانونــي فــي مؤسسة «كريسغي فاندويشن» المحامية زينة الحسن، وعضو مجلس ديربورن البلدي مايك سرعيني.
■ رفعت منظمة «مركــز آدم» الإســلا مية، فــي تشــرين الثانــي (نوفمبر) الماضي، دعوى قضائية ضد بلدية تروي لرفضهــا الموافقــة علــى بنــاء مســجد في المدينة الواقعة ضمن مقاطعة أوكلاند.الدعوى التي تقدم بها «مجلس العلاقات الأميركـية الإسـلا مية» (كير–ميشـيغن) أمـام المحكمة الفدرالية في ديترويت، تتهم مسؤولي بلديـة تـروي بممارسـة التمييـز المتعمـد وغيـر الدسـتوري ضد مسـلمي المدينة عبر منعهم من بناء مركز لأداء شعائرهم الدينية.
■ تحضيــراً لتولــي مســؤولياتها، أعلنت سكرتيرة ولاية ميشيغن المنتخبة جوسلين بنسون –نوفمبر الماضي– عن تشكيل فريق من الخبراء القانونيين والمهنيين لمساعدتها في نقل السلطات إلى مكتبها الجديد، وضم الفريق في عضويته المرشحة السابقة لعضوية الكونغرس الأميركي العربية الأميركية فيروز سعد.
■ في ديسمبر الماضي، رحل الناشــط العربي الأميركي المخضــرم دونالــد يونــس عن عمر يناهز الـ97 عاما. ونعى ناشطون ومنظمات عربية أميركية الناشط اللبناني الأصـل، مشـيدين بريادتـه وتفانيــه فــي خدمــة الجاليــة العربيــة وقضاياهــا الاجتماعيــة والسياسية والثقافية. يونس من مؤسســي «المركــز العربــي الأميركــي للخدمــات الاقتصادية والاجتماعية» (أكسس)، و«اللجنة العربية الأميركية للعمـل السياسـي» (أيبـاك)، إضافـة إلـى خدمتـه فـي دائـرة إطفـاء ديربـورن ونشـاطه فـي دعـم التعليـم العـام وتوفيـر التمويـل لبنـاء مــدارس جديــدة فــي شــرق المدينــة، إلــى جانــب دفاعــه الدائــم عــن الهوية العربية الأميركية، كهوية خاصة وفريدة من نوعها.
■ فـي خطـوة أولـية لإلغـاء قانونين لم يدخلا حيز التنفيذ، أقر الجمهوريـون فـي مجلـس شـيوخ الولايـة
فـي ميشـيغن، ديسمبر الماضي، تعديلات جذرية على قانونين تم إقرارهما فـي أيلـول (سـبتمبر) الماضـي لزيـادة الحـد الأدنـى للأجـور في الولاية وإلزام الشركات التجارية بمنح موظفيها إجازات مرضية مدفوعة الأجر سنويا. وكان المشـرعون الجمهوريـون قـد أقـروا قانونـا زيـادة الحــد الأدنــى للأجــور تدريجيــا مــن 9.52 دولار بالســاعة حاليــا إلــى 12 دولاراً بحلــول العــام 2022 علــى أن يشــمل الحــد الجديــد جميــع الموظفيــن بمــن فيهــم عمــال البقشــيش فـي المطاعـم.
■ صوّت مجلس بلدية ديربورن، ديسمبر الماضـي، بأغلبيـة 6–1، لصالـح فـرض حظـر مؤقـت علـى تجـارة الماريوانـا فـي المدينـة، يستمر حتى تموز (يوليو) 2020. كما صــوّت أعضــاءمجلس بلدية ديربورن هايتس –بالإجماع– في جلستهم الأخيرة لعام 2018، لصالح مرسوم بحظر إقامة متاجر ومزارع الماريوانا في المدينة.
■ في ديسمبر الماضي، أيدت محكمة الاستئناف الفدرالية السادسة محاولات إدارة الرئيــس دونالــد ترامــب ترحيــل نحــو 100 مهاجــر عراقــي من أصحاب السوابق، فيما انتقد «الاتحاد الأميركي للحريات المدنية» ومنظمة «هيومن رايتس ووتش» قرار الترحيل. وألغــت هيئــة محكمــة الاســتئناف فــي سنســيناتي، بتصويـت 2–1، قـراراً أصـدره القاضـي مـارك غولدسـميث في محكمة ديترويت الفدرالية الشهر الماضي، منع بموجبه اسـتمرار احتجـاز المهاجريـن العراقيـن لأجـل غيـر مسـمى بانتظار ترحيلهم.
■ وقع الحاكم ريك سنايدر ديسمبر الماضي قانونين بإبطـاء زيـادة الحـد الأدنـى للأجـور فـي ولايـة ميشـيغن إلـى 12 دولاراً فــي الســاعة بحلــول 2030، وإعفــاء الشــركات الصغيـرة (أقـل مـن 50 موظفـاً) مـن إلزاميـة توفيـر إجـازات مرضية للموظفين (40 ساعة) سنوياً.
■ عينت حاكمة ولاية ميشيغن المنتخبة غريتشن ويتمر –ديسمبرالماضي– العربية الأميركية غيدا داغر في منصب «مديرة التعيينات» ، ضمن الجهاز التنفيذي للحاكمية. داغر، اللبنانية الأصل، تشغل أيضاً منصب مديرة الشراكات الحكومية والشؤون المجتمعية في منظمة «يوايتد واي» بجنوب شرقي ميشيغن.
Leave a Reply