يلوّح بالتخلّي عن اسرائيل
قال الرئيس الأميركي باراك أوباما، فـي مقابلة مسجلة مع القناة الثانية إن شروط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المتعلقة بإقامة دولة فلسطينية، سيجعل من الصعب علينا الدفاع عن إسرائيل، أمام المبادرات ومنها الأوروبية فـي الأمم المتحدة، فـي إشارة إلى مشروع القرار الفرنسي القاضي بوضع تصور لدفع عملية السلام وكسر الجمود فـي عملية السلام بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.
باراك أوباما أثناء حفل توزيع ميداليات الشرف في البيت الأبيض في ٢ حزيران (يونيو) (رويترز) |
وأضاف أوباما إن المجتمع الدولي بات لا يثق بجدية نوايا إسرائيل تجاه حل الدولتين (دولة للشعب الفلسطيني على حدود العام 1967)، وفـي رده على سؤال حول تصريح سابق له عن إعادة تقييم سياسات الولايات المتحدة قال أوباما « لقد قلت إنَّ علينا إعادة تقييم سياساتنا، وكان حديثي ينصب حول كيفـية الدفاع عن إسرائيل فـي المحافل الدولية».
وعما إذا كانت الولايات المتحدة يمكن أن تغير سياستها القائمة على استخدام حق النقض فـي مجلس الأمن لمنع صدور أي قرار يدين إسرائيل، اعتبر أوباما أن الاستمرار فـي هذه السياسة سيكون «صعباً». وذكر أوباما «إنَّ نتنياهو يشكك فـي قدرة الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي على التعاون من أجل السلام، وفـي هذا الخصوص أعتقد أنَّ نتنياهو يسعى للحفاظ على ائتلافه الحاكم وكرسي رئيس الوزراء، ولذلك يقود نتنياهو سياسة الحكومة على مبدأ الخوف».
وعن أزمة العلاقات الإسرائيلية الأميركية إثر خطاب نتنياهو فـي الكونغرس الأمريكي قبل عدة أشهر، قال أوباما «لو قمت بزيارة الكنيست دون التنسيق، ثم أجريت مفاوضات مع رئيس المعارضة إسحاق هرتسوغ، لتولد شعور بأنَّ القواعد التي تحكم العلاقات الداخلية قد انتهكت».
يوقّع قانون إصلاح برنامج المراقبة الحكومي
وقّع الرئيس الأميركي باراك أوباما يوم الثلاثاء الماضي مشروع قانون أقرّه الكونغرس فـي وقت سابق لإصلاح برنامج المراقبة الحكومي الذي اجتاح ملايين السجلات الهاتفـية للأميركيين.
ويغيّر القانون السياسة الأمنية التي سادت بعد هجمات الحادي عشر من أيلول عام 2001 وينهي القانون النظام الذي كشفه المتعاقد السابق بوكالة الأمن القومي إدوارد سنودن.
يأمر بتقديم مساعدات فدرالية لولاية تكساس
أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما عن وجود كارثة كبرى بسبب الأعاصير فـي ولاية تكساس، وأمر بتقديم مساعدات فدرالية للولاية التي اجتاحتها الأعاصير والعواصف والفـيضانات منذ 4 (مايو) أيار، وما تزال تعاني من الطقس السيء، بحسب ما ورد فـي بيان للبيت الأبيض.
يفاجئ العالم بتصريح عن «جينر» بعد تحوّله لامرأة!
غرد الرئيس الأميركي باراك أوباما على حسابه الخاص فـي موقع التواصل الاجتماعي تويتر قائلا: «ظهور كاتلين جينر إلى العلن يتطلب شجاعة كبيرة».
وطالب الحساب الرسمي للرئيس أوباما على تويتر من متابعيه أن يقوموا بنشر الحوار الذي أجرته كاتلين جينر مع مجلة ( فانيتي فـير) لتوضح فـيه أسباب تحولها إلى امرأة. كما طالب أوباما فى تغريدة أخرى المتحولين جنسيًا والمثليين بنشر قصصهم ليحصلوا على حقوقهم.
وكان الظهور الأول العلني لزوج والدة النجمة كيم كارديشيان بعد تحوله إلى امرأة وتغيير اسمه إلى كاتلين جينر يوم الثلاثاء الماضي ، وذلك من خلال ظهوره على غلاف مجلة فانيتي فـير الأميركية.
وقد قام العديد من المشاهير بمساندة كاتلين جينر بعد تحولها إلى امرأة وشجعتها على الظهور علنيا، ومن بين أولئك المشاهير رئيس الولايات المتحدة الأميركية باراك أوباما.
الاتفاق يمنع تزوّد إيران بالنووي
أعلن الرئيس الأميركي باراك أوباما يوم الإثنين الماضي أن اتفاقاً متيناً مع إيران حول برنامجها النووي هو الكفـيل بمنعها من حيازة سلاح نووي، مؤكداً بأن الخيار العسكري لن يحل المشكلة.
وقال أوباما فـي مقابلة مع القناة الثانية للتلفزيون الإسرائيلي إنه قادر على أن يثبت بالوقائع والأدلة -لا بالآمال- أن «الوسيلة الأفضل لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي تكمن فـي اتفاق متين يمكن التحقق منه».
وأضاف أن «اللجوء إلى هجوم عسكري ضد إيران لن يحل المشكلة حتى لو شاركت الولايات المتحدة فـي هذا الخيار»، واعتبر «أن اللجوء إلى القوة لن يؤدي سوى إلى إبطاء البرنامج النووي الإيراني بشكل مؤقت، ولن يزيله».
وامتنع الرئيس الأميركي عن الرد على سؤال عن تصرف بلاده فـي حال هاجمت إسرائيل المنشآت النووية الإيرانية بعد التوصل لاتفاق نهائي محتمل مع إيران، وقال إنه يرفض الدخول فـي «تكهنات». وخاطب أوباما الإسرائيليين بقوله إنه «يتفهم قلقهم ومخاوفهم من الاتفاق المرتقب».
وكان أوباما قد قال مراراً فـي السابق إن الدبلوماسية هي خياره فـي التعامل مع أزمة الملف النووي الإيراني، لكنه أكد أن الخيار العسكري يظل وارداً.
بيد أن إدارة أوباما بدت حريصة فـي الأشهر القليلة الماضية على التوصل لاتفاق مع إيران يسمح برفع متدرج للعقوبات الدولية والغربية عنها مقابل وقف أنشطتها النووية، خاصة ما يتعلق بتخصيب اليورانيوم بمستويات عالية.
وأثار انخراط واشنطن فـي مسار تفاوضي مع إيران من أجل اتفاق نهائي يفترض التوصل إليه فـي مدة أقصاها نهاية الشهر الحالي، معارضة معلنة من قبل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وتسببت هذه المعارضة فـي توتر بينه وبين أوباما.
وفـي حين تسير القوى الكبرى باتجاه اتفاق مع إيران، لا يزال نتنياهو يردد أن الخيار العسكري يظل قائما لوقف ما يصفه بالتهديد الإيراني.
فـي سياق متصل، قالت الولايات المتحدة الاثنين إن وزير الخارجية جون كيري لا يزال ملتزماً بالجدول الزمني للمفاوضات مع إيران رغم إصابته الأحد الماضي بكسر فـي إحدى ساقيه إثر سقوطه من على دراجته الهوائية قرب بلدة فـي جبال الألب بفرنسا على مقربة من الحدود مع سويسرا.
وصرحت متحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية بأن كيري -الذي نُقل الإثنين الماضي فـي طائرة عسكرية من جنيف إلى بوسطن- يتحدث إلى نظيره الإيراني محمد جواد ظريف منذ إصابته. وكان كيري التقى ظريف قبل أيام بسويسرا فـي إطار المفاوضات بين إيران ومجموعة دول ٥+١ (أميركا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وروسيا والصين).
يحثّ سلطات بورما على وقف التمييز بحقّ المسلمين
حث الرئيس الأميركي باراك أوباما سلطات بورما على وقف التمييز بحق أقلية «الروهينغا» المسلمة والتي تشكل صلب أزمة المهاجرين فـي جنوب شرق آسيا. وقال إن «الروهينغا يتعرضون للتمييز بشكل كبير» داعيا حكومة بورما إلى توفـير الحماية لهم وعدم دفعهم للهجرة.
وصرح أوباما فـي أول تعليق له منذ بدء الأزمة «أحد أهم الأمور هو التوقف عن التمييز بحق أشخاص بسبب انتمائهم الديني».
وأضاف أمام صحافـيين أن «الروهينغا يتعرضون للتمييز بشكل كبير»، مستخدما تعبير روهينغا مما يمكن أن يثير غضب السلطات البورمية التي لا تعترف بهذه الأقلية الإثنية البالغ عدد أفرادها 1,3 ملايين شخص إذ تعتبرهم مهاجرين غير شرعيين من بنغلادش.
وتابع أوباما «لو كنت من الروهينغا لكنت سأظل حيث أنا فـي البلد الذي عاش فـيه والداي لكنني أريد ضمانة أن تؤمن لي حكومتي الحماية».
وتثير أزمة المهاجرين فـي جنوب شرق آسيا اهتمام الأسرة الدولية منذ عدة أسابيع عند قيام مهربين بالتخلي عن آلاف المهاجرين فـي عرض البحر بعد تشدد السلطات التايلاندية إزاء التهريب.
ابنتاه بالتبنّي؟!!
نشرت مجموعة من الصحف والمواقع الاخبارية الاميركية معلومات تفـيد ان ابنتي الرئيس الأميركي باراك أوباما من المغرب.
وأكدت نفس المصادر أن أوباما وزوجته لم يسبق لهما نشر أية صورة لابنتيهما عندما كانتا حديثي الولادة كما لم تنشر أية صورة لميشال أوباما وهي حامل.
وحسب موقع «ام ار كورنزرفاتف» الأميركي فهناك مجموعة من الشكوك التي تؤكد أن الزوجين لم يتبنيا «ساشا» و«ماليا» من المغرب وإنما هما من أنجباهما.
Leave a Reply