كشفت مصادر موثوقة في حركة حماس لصحيفة «السفير» اللبنانية أن الحركة تتجه لإعادة تكليف رئيس مكتبها السياسي الحالي خالد مشعل لدورة جديدة في ضوء عدد من «النصائح العربية والإسلامية» التي تلقتها. وستكون الكلمة الحاسمة للمكتب السياسي للحركة في غزة، الذي إن وافق على بقائه رئيساً، وكل المؤشرات تدل على ذلك، فإن مشعل سيرأس المكتب السياسي لدورة جديدة مدتها أربع سنوات.
في أول ظهور علني بعد خروجه من المستشفى وانتهاء مرحلة النقاهة، التقى الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز عدداً من الأمراء إلى جانب مفتي عام السعودية الشيخ عبد العزيز آل الشيخ وجمع من رجال الدين والمشايخ. ونقل التلفزيون السعودي «أجواء اللقاء»، حيث بدا الملك وهو يصافح الأمراء ورجال الدين خلال اللقاء الذي تحدث فيه عما تواجهه المملكة من «حسد الحاسدين»، حسب التلفزيون السعودي.
أعلنت رئاسة الأركان التركية استقالة قائد الأسطول الحربي الأدميرال نصرت جونار دون أن تعلق على ذلك لتبقى القوات البحرية التركية دون أي ضابط برتبة أدميرال وهو ما سيخلق مشاكل معقدة في التركيبة العسكرية. وقدم جونار استقالته استنكارا لسياسات الحكومة التي تستهدف المؤسسة العسكرية من خلال الاعتقالات التي شملت حتى الآن أكثر من 400 من قيادات الجيش بحجة التخطيط لانقلابات عسكرية.
أعلنت النيابة العامة في دولة الإمارات، الأسبوع الماضي، إحالة 94 إسلاميا إماراتيا على المحكمة العليا ليحاكموا بتهمة التآمر على نظام الحكم والتواصل مع التنظيم العالمي للإخوان المسلمين لتحقيق أهدافهم.
استدعت وزارة الخارجية الاسرائيلية سفير الأرجنتين في تل أبيب أتيليو نوربرتو مولتيني، لتبلغه «خيبة أمل» الحكومة الاسرائيلية حول الاتفاق بين ايران والارجنتين لتشكيل لجنة تحقيق حول التفجير الذي اسفر عن مقتل 85 شخصا يهوديا في بوينس ايريس في العام 1994.
تتجه المعارضة البحيرينية لتعزيز حراكها في الشارع خلال شهر شباط الحالي، بالتزامن مع الذكرى الثانية لانطلاق الاحتجاجات في البحرين، وذلك تحت شعار «نداءات الثورة» التي تنطلق ابتداء من يوم الجمعة (مع صدور هذا العدد) وحتى ١٦ شباط، مرورا بـالرابع عشر منه وهو ذكرى الانطلاقة.
في زيارة مفاجئة، وصل رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الخميس الماضي إلى ليبيا، منتقلاً من الجزائر المجاورة التي كان وصل إليها بهدف الاطمئنان على سير عمل شركة «بي بي»، بعد الاعتداء على منشأة إن أميناس لإنتاج الغاز.
علق الجيش اليمني عملية عسكرية ضد مسلحين مرتبطين بتنظيم «القاعدة» وسط مساع قبلية للإفراج عن ثلاثة رهائن غربيين. ويشارك حوالي ٨ الاف جندي في الهجوم الذي بدأ الاثنين الماضي ضد معقل للمسلحين في بلدة المناسح الصغيرة بمحافظة البيضاء جنوبي العاصمة صنعاء بعدما رفض المتشددون مطالب بالافراج عن الرهائن المحتجزين في البلدة. وخطف زوجان فنلنديان ورجل نمساوي يدرسون اللغة العربية في اليمن على أيدي قبليين الشهر الماضي في صنعاء. وقال مسؤول يمني انهم بيعوا لاحقاً لاعضاء في «القاعدة» ونقلوا الى المناسح.
Leave a Reply