– تخطى سعر غالون البنزين في عدة ولايات، بينها ميشيغن، حاجز الأربع دولارات، وذلك بحسب “تريبل أي”. ويشكل هذا السعر رقما قياسيا منذ صيف 2008 حين وصل سعر برميل النفط الى 147 دولار، حينها تخطى سعر غالون البنزين في محطات الوقود الاميركية حاجز الـ4 دولارات ليصل الى 4,11 دولار قبل ان يبدأ الاقتصاد في مرحلة من الانهيار. يشار الى ان اسعار البنزين في الولايات المتحدة تتصاعد منذ شهر تقريباً حيث وصل متوسط السعر على المستوى الوطني الى 3,8٥ دولار للغالون، وسجلت اعلى الاسعار في جزر هاواي 4,47 دولار.
– قررت شركة “فورد” لصناعة السيارات استدعاء 1,2 مليون سيارة من طراز “أف 150” لعيب في نظام الوسادات الهوائية، وذلك يشمل الشاحنات من هذا النوع المنتجة منذ العام 2004 ولغاية 2006. وكانت الشركة وافقت في شباط (فبراير) الماضي على سحب اكثر من 150 الف سيارة، إلا انها وتحت ضغط من هيئات السلامة الفدرالية، اعلنت الخميس الماضي عن استدعاء عدد اكبر من هذه السيارات جراء ما يمثله العيب الفني من اخطار، نتيجة احتمال انفجار حقائب الهواء المضغوط بشكل مفاجىء والتسبب بالحاق الاذى بالسائقين. يذكر ان سلسلة سيارات فورد من طراز “أف ١٥٠” هي الأعلى مبيعاً في أميركا.
– أعلن اتحاد المصارف العربية في الدوحة أن حجم موجودات المصارف بالمنطقة ناهز 2,6 تريليون دولار نهاية العام الماضي، وأن أرباحها للفترة نفسها بلغ 35 مليارات دولار، في حين وصل إجمالي رؤوس أموال هذه المصارف نحو 300 مليار دولار، وتجاوزت الودائع قيمة 15 تريليون دولار. وقال رئيس الاتحاد عدنان أحمد يوسف في افتتاح مؤتمر المصارف العربية الأسبوع الماضي إن ميزانية أكبر عشرة مصارف إسلامية بلغت حوالي 204 مليارات دولار، وقدرت حسابات رأسمالها بـ144 مليار دولار، في وقت حققت فيه أرباحا بلغت قرابة 3,67 مليارات دولار خلال العام 2010.
– أعلنت شركة “جنرال موتورز” أنها سترفع أسعار سيارتها بقيمة ١٢٣ دولار كمعدل للسيارة الواحدة وذلك لمجاراة ارتفاع أسعار الوقود والمعادن، كما أعلنت الشكركة، ومقرها ديترويت، أنها تخطط لمضاعفة مبيعات سياراتها في الصين لتبلغ خمسة ملايين وحدة في أفق 2015، وذلك أكبر بكثير مما حققته العام الماضي (2,35 مليون سيارة). ومن العوامل المساعدة لزيادة مبيعات السيارات ارتفاع حجم إنفاق الصينيين وتزايد نسبة التمدن، وتعتزم “جنرال موتورز” طرح 60 نوعا جديدا أو مطورا من سياراتها في غضون السنوات الخمس المقبلة
Leave a Reply