الخليل – أفرجت إسرائيل عصر الثلاثاء الماضي عن أمين سر المجلس التشريعي الفلسطيني الدكتور محمود الرمحي، بعد اعتقال دام ٣٢ شهرا، ولكن قواتها واصلت حملة الاعتقالات في الضفة الغربية باعتقال ١٨ فلسطينيا. وقال الرمحي إن مصلحة السجون الإسرائيلية قررت الإفراج عنه بعد أن أنهى فترة حكمه واحتجازه في سجن عسقلان المركزي، منذ اعتقاله في العشرين من آب (أغسطس) عام ٢٠٠٦. ودعا الرمحي -في تصريحات للصحفيين فور وصوله مدينة الخليل في جنوب الضفة الغربية- إلى استعادة الوحدة الوطنية الفلسطينية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي وممارساته ضد الشعب الفلسطيني.
Leave a Reply