بيروت – شهد العام ٢٠١٧ إنتاجاً غزيراً غير مسبوق للسينما اللبنانية حتى في أوجها خلال الستينات والسبعينات، حيث تم إحصاء 30 فيلماً بينها أفلام مميزة، وأخرى تتأرجح أهميتها بين الوسط والجيد
ومن أبرز الأفلام اللبنانية التي تم انتاجها العام الماضي «يا عمري» للمخرج هادي زكاك، و«القضية ٢٣» لزياد دويري، و«إسمعي» لفيليب عرقتنجي و«المسافر» لهادي غندور، و«ربيع» لفاتشيه بولغورجيان، و«نور» لخليل زعرور، و«روحي» (go home) للمخرجة جيهان شعيب.
أما الأفلام الباقية فهي: «مخدومين» (ماهر أبي سمرا) «لا طلب لا عرض» (سحر عساف) «هيب هوب في بيروت» (سليم صعب) «الأرض لمن يحررها» (أحمد غصين)، «ترويقة في بيروت» (فرح هاشم)، «ميّل يا غزيّل» (إليان الراهب)، «بشارع الحمرا» (سهى صباغ)، «سقوط من السماء» (وسام شرف) «هدنة» (ميريام الحاج)، «الفيل الملك» (هادي محمديان)، «باقي هون» (حسن حريري) و«خادمة للبيع» (ديما الجندي)، «محبس» (صوفي بطرس)، و«سرّك سهل» (روي ديب).
كما تم إنتاج أفلام ترفيهية خفيفة أبرزها «آكل شارب نايم» (بودي صفير)، «بغمضة عين» (للسوري سيف الشيخ نجيب) «حبة كاراميل» و«ولعانة» (إيلي حبيب).
Leave a Reply