– قالت مصادر أحد المدعى عليهم بتهمة الاتجار بالسيارات المستعملة وتبييض الأموال لمصلحة “حزب الله” لـ”صدى الوطن” أن القضية محض افتراء، وليس لها أي أساس من الصحة، وانما هو استهداف مجموعة من التجار على خلفيتهم الإثنية وانتماءهم المذهبي، وذلك من اجل أضعافهم وشل حركتهم التجارية خاصة في بعض البلاد الافريقية حيث يتعاظم نفوذهم الاقتصادي، وذلك لحساب مجموعات اخرى وفي مقدمها تجار إسرائيليون. واستغرب المدعى عليه ما تعرضت له شركته من قبل السلطات الفدرالية وذلك بحجز أموال وسيارات تفوق قيمتها المليوني دولار. وعند الاستفسار عن مصيرها قيل له “افتح حساباً آخر وتابع عملك، فلن نتدخل فيه، وانسَ المبلغ المحجوز لأنك لن تراه أبدا”. ولا تزال القضية قيد التداول.
Leave a Reply