فارمنغتون – فرضت الكنيسة الكاثوليكية في منطقة ديترويت إجازة إدارية على القس لورين أوديا (٨٣ عاماً) الذي يواصل تقديم خدماته لكنيسة في فارمنغتون رغم تقاعده، وذلك بعد أن وُجهت له اتهامات تتعلق بسلوكيات جنسية غير سوية مع قاصرين قبل أن يصبح قساً. وتقاعد أوديا، وهو من سكان ووترفورد، في العام 1997 لكنه استمر في الخدمة التطوعية في كنيسة «لايدي أوف سوروز»، مع العلم أنه أصبح رجل دين وهو في الستين من العمر. وقد أحيل أوديا الى محكمة مقاطعة اوكلاند باعتبار الاتهامات الموجهة اليه حدثت في هذه المقاطعة. وكانت الكنيسة تلقت الشكاوى عن سلوكيات أوديا في الأسابيع الأخيرة، برغم انه متهم بارتكابها قبل انخراطه في العمل الكنسي.
Leave a Reply