بلغ اليورو الأسبوع الماضي أدنى مستوياته في أربعة أشهر مقابل الدولار وقد يتراجع أكثر من ذلك بسبب مخاطر خروج تدفقات رأسمالية في ظل تداعيات اتفاق إنقاذ قبرص والمشكلات السياسية المستمرة في ايطاليا التي قد تدفع المستثمرين القلقين إلى بيع أصول أوروبية واللجوء إلى ملاذات آمنة مثل الدولار أو الين أو الفرنك السويسري أو حتى الجنيه الاسترليني. وتراجع اليورو إلى مستوى 1.2750 دولار.
Leave a Reply