واشنطن – أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون)، يوم الأربعاء الماضي أن مدير وكالة الاستخبارات العسكرية مايكل فلين ومساعده ديفيد شيد سيغادران منصبيهما بعد انتقادات لكيفية إدارتهما للوكالة. وذكرت صحيفة «واشنطن بوست» أن المسؤولين دفعا إلى ترك منصبيهما بعد أن «زرعا الفوضى» داخل الوكالة بسبب الإدارة المثيرة للجدل لفرقها. وأشارت إلى دخول الجنرال فلين في نزاع مع مساعد وزير الدفاع المكلف الاستخبارات مايكل فيكرس.
Leave a Reply