اظهرت بيانات التعداد السكاني للعام 2010 زيادة غير مسبوقة في عدد السكان من الاقليات في ولاية ميشيغن، ليشكل هؤلاء 23,4 بالمئة في مقابل 21,4 بالمئة عام 2000 وهذا من شأنه زيادة رقعة التمثيل للاقليات حال اعادة ترسيم المناطق الانتخابية. وتأتي هذه الزيادة رغم ان ميشيغن هي الولاية الوحيدة التي شهدت انخفاضاً في عدد السكان بين عامي ٢٠٠٠ و٢٠١٠، حسب الإحصاءات الفدرالية. وهي المرة الأولى التي تخسر ميشيغن سكانا منذ إحصاء عام ١٨١٠، وكانت ميشيغن حينها لا تزال إقليماً يبلغ عدد سكانه ٤,٧٦٢ نسمة.
مع الاشارة الى ان الزيادة الملحوظة في عدد سكان الاقليات تركّزت في جنوب مقاطعة أوكلاند ومدينة غراند رابيدز.
Leave a Reply