نيويورك – احتلت ولاية ميشيغن الصدارة بين الولايات الأميركية الخمسين في خطورة التعرض لجرائم سرقة الهوية، وفقاً لدراسة أجراها موقع «واليت هاب» الإلكتروني المتخصص بالشؤون المالية للعام ٢٠١٨.
ولتحديد الولايات الأكثر عرضة لجرائم الاحتيال وسرقة الهوية، قام الموقع بمقارنة الولايات الخمسين ومقاطعة كولومبيا عبر عشرة معايير رئيسية، بينها معدل شكاوى سرقة الهوية مقارنة بعدد السكان، ومتوسط الخسائر الناجمة عن جرائم الاحتيال.
وأظهر التقرير أن ميشيغن، سجلت أعلى معدل لشكاوى سرقة الهوية بالمقارنة مع الولايات الأخرى.
وجاء ترتيب ميشيغن بحسب أبرز المعايير المعتمدة، وفق الآتي (1=الأكثر عرضة للخطر؛ 25=متوسط):
– (١) معدل شكاوى سرقة الهوية مقارنة بعدد السكان
– (٢٢) متوسط الخسائر بسبب سرقة الهوية عبر الإنترنت
– (٦) معدل شكاوى الاحتيال مقارنة بعدد السكان
– (١) سرقة جوازات السفر
– (٢٤) معدل المعتفلين في جرائم احتيال مقارنة بعدد السكان
ويشار إلى أن ولاية نيفادا سجلت أسوأ خسائر لجرائم سرقة الهوية، تليها فلوريدا ونيو جيرزي وديلاوير وكاليفورنيا.
واحتلت ميشيغن المرتبة التاسعة وطنياً في مخاطر الوقوع ضحية لجرائم الاحتيال، في حين اعتبرت هاواي الولاية الأقل عرضة لهذا النوع من الجرائم.
Leave a Reply