واشنطن – قادت مدينة غراند رابيدز وضواحيها في غرب ميشيغن النمو السكاني في الولاية خلال العام 2018، في حين سجلت ديترويت أدنى تراجع في عدد سكانها منذ خمسينات القرن الماضي، وفقاً لأحدث تقديرات مكتب الإحصاء الأميركي للمدن والبلدات في أنحاء البلاد.
ولأول مرة في التاريخ، تجاوز عدد سكان مدينة غراند رابيدز حاجز 200 ألف نسمة فيما وصل عدد سكانها مع الضواحي إلى 1.07 مليون نسمة، بزيادة قدرت بنحو 40 ألف شخص مقارنة بخمس سنوات مضت.
في المقابل، استمر النزيف السكاني في ديترويت ولكن بأدنى معدلاته منذ سبعة عقود، حيث تراجع عدد سكان المدينة بـ1,526 شخصاً ليصل إلى 672,662 نسمة، فيما بلغ التراجع 2,695 شخصاً في العام السابق.
وحلت ديترويت بالمرتبة 23 في قائمة المدن الأميركية الأكبر من حيث تعداد السكان. فيما سجلت شيكاغو –ثالث أكبر المدن بعد نيويورك ولوس أنجليس– أكبر تراجع سكاني خلال 2018، بخسارة 7,073 نسمة.
أما على صعيد ضواحي ديترويت، فقد سجلت أكبر الزيادات في بلدة ماكومب (90.7 ألف نسمة) وبلدة كانتون (93 ألفاً) ومدينة نوفاي (61 ألفاً).
وجاء ترتيب أكبر مدن وبلدات ميشيغن بحسب تقديرات السكان لعام 2018 والفارق عن 2017 وفق التالي:
1– ديترويت (672,662 نسمة)/ 1,526–
2– غراند رابيدز (200,217 نسمة)/ +1,135
3– وورن (134,587 نسمة)/ 540–
4– ستيرلنغ هايتس (132,964 نسمة)/ +233
5– آناربر (121,890 نسمة)/ +269
6– لانسنغ (118,427 نسمة)/ +545
7– بلدة كلينتون (100,800 نسمة)/ +21
8– فلنت (95,943 نسمة)/ 545–
9– ديربورن (94,333 نسمة)/ 312–
10– ليفونيا (93,971 نسمة)/ 202–
Leave a Reply