– علمت “صدى الوطن” من مصادر مطلعة بأن راعيي كنيستين عربيتين(ديربورن وليفونيا) من المواظبين على حضور فعاليات الجالية العربية المسلمة في ديربورن، رفضا توقيع رسالة دعم لقضية عائلة عامر التي تطالب بفتح تحقيق قضائي في المحكمة الفدرالية لمحاكمة ومعاقبة موظفين في دائرة الخدمات الاجتماعية والولاية لقيامهم بعملية قرصنة قبل ٢٥ عاما ادت الى “سرقة” أولادهم الثلاثة ومنحهم لعائلة مسيحية متشددة في مظلمة إنسانية لا تزال فصولها تتكشف. علماً أن القس ويندل أنتوني راعي “كنيسة فلوشيب” في ديترويت قد استجاب لنداء عائلة عامر ووقع الرسالة.
Leave a Reply