تخطط الحكومة الأميركية لجمع استبيانات التعداد السكاني الوطني لعام 2020 باللغة العربية التي تعتبر واحدة من أسرع اللغات نمواً في أميركا، وتعتبر اللغة الثانية الأكثر انتشاراً في ولاية ميشيغن بعد الإنكليزية.
وقالت المسؤولة في مكتب الإحصاء الأميركي جنيفير كيم إن «السماح للأسر بالمشاركة في التعداد بلغتهم المفضلة يساعد الحكومة الأميركية على جمع بيانات أدق». كما أن «تعدد خيارات اللغة يسهم أيضاً في خفض تكلفة التعداد السكاني».
وإلى جانب اللغة العربية، تمت إضافة لغات أخرى تشمل الفرنسية والكريولية (هايتي)، واليابانية، والبولندية، والبرتغالية، والتاغالوغية (الفيليبين). وتنضم هذه اللغات الجديدة إلى الإنكليزية، والصينية، والكورية، والروسية، والإسبانية، والفيتنامية، وستتوفر الاستبيانات بمختلف اللغات الـ13 عبر الإنترنت.
Leave a Reply