في خضم التجاذبات السياسية الحاصلة في لبنان هذه الأيام وأمام خطورة الوضع الحالي وإمكانية الذهاب إلى المجهول بغض النظر عن تقييم الأداء السياسي لفريقي الموالاة والمعارضة تبقى المسألة الأساسية في هذه الأزمة وإمتداداتها ملكاً لشخصية البطريرك صفير التي أضحت تطرح أسئلة أكثر منها الوضوح والواقعية التي يجب أن تكون الصفة الدائمة لهذه المرجعية بما تمثله على الصعيد الوطني بشكل عام والماروني بشكل خاص.
العماد ميشال عون في لقاء مع البطريرك نصر الله صفير |
Leave a Reply