واشنطن – مدد وزير الأمن الداخلي الأميركي جون كيلي، الأسبوع الماضي، الترخيص الخاص المؤقت لإقامة وعمل مواطني جزيرة هايتي الواقعة في البحر الكاريبي، ستة أشهر إضافية. ويشمل القرار نحو 60 ألف شخص، من ضمنهم أولئك المقيمين بشكل غير مشروع في الولايات المتحدة.
وكان هؤلاء في الولايات المتحدة عندما ضرب زلزال مدمر بلادهم في 2010، وحينها منحتهم واشنطن حق الإقامة المؤقتة تحت برنامج «حالة الحماية المؤقتة».
وأشار وزير الأمن الداخلي إلى أنه سيعيد تقييم الظروف بعد ستة أشهر لإصدار قرار حول تمديد فترة الإقامة أو إنهائها، لافتاً إلى أن هايتي أحرزت تقدماً في جبهات عدة منذ الزلزال المدمر.
Leave a Reply