تعهد الرئيس دونالد ترامب من جديد بزيادة الإنفاق العسكري، معتبراً أن الاستثمار في المؤسسة العسكرية «استثمار في السلام».
وقال ترامب في خطابه الأسبوعي السبت الماضي إنه سيضع حداً للسياسات التي قلصت حجم القوات المسلحة الأميركية في السنوات الماضية.
وأوضح في هذا السياق «ينبغي لنا أن نمنح بحارتنا، وجنودنا، وطيارينا، ومشاة البحرية، وحرس الحدود الأدوات والمعدات والموارد والتدريب الذي يحتاجونه لأداء العمل بصورة صحيحة ولا سيما في هذا الوقت الخطر».
وواصل «الاستثمار في المؤسسة العسكرية هو استثمار في السلام لأن أفضل طريقة لتجنب الحرب هي أن تكون مستعدا لها كما قال جورج واشنطن».
وختم الرئيس خطابه بالقول: «هذه فرص رائعة لتقوية مؤسستنا العسكرية، لإعادة تشغيل اقتصادنا ولاستعادة وظائفنا. إذا عملنا جميعاً ووضعنا بلدنا أولاً، حينها سيكون كل شيء ممكناً».
Leave a Reply