ألغى الرئيس الأميركي باراك أوباما الأسبوع الماضي رسمياً سياسة حظر خدمة المثليين صراحة في الجيش، لينهي جدلا بأن المثليين أو السحاقيات مطلوب منهم الإحتفاظ بسرية توجههم الجنسي. وسوف يسري إلغاء هذه السياسة التي تعود لعام 1993 المعروفة باسم “لا تسأل لا تخبر” خلال 60 يوما. وكان الكونغرس ألغى القانون في كانون الأول (ديسمبر)، لكنه طلب من الرئيس والبنتاغون الإقرار بأن السماح للمثليين بالخدمة مع إعلانهم عن ميولهم الجنسية لن يؤثر على الاستعداد والانضباط في الجيش. وقال أوباما في بيان إنه هو وقيادة الجيش قد استكملوا الإقرار. واضاف “لقد اتخذنا الخطوة النهائية باتجاه انهاء هذا القانون (السياسة) التمييزي الذي يقوض استعداد جيشنا ويمثل انتهاكا للمبادئ الاميركية الخاصة بالعدالة والمساواة
Leave a Reply