أرسل الرئيس الأميركي باراك أوباما، الأربعاء الماضي، رسالة تهنئة “حارة” الى الجزائر بمناسبة الذكرى الخمسين لاستقلالها عن فرنسا، مشيرا الى “دورها الرئيسي في المكافحة الشاملة للارهاب”. وقال أوباما في الرسالة إن “الجزائر شريك مهم في مجال الأمن في المنطقة”. وأضاف “إن الشعب الاميركي ممتن لالتزام الجزائر في هذه المعركة”. وهنأ الرئيس اوباما ايضا الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على “جهوده المتواصلة في بناء دولة مستقرة ودينامية للشعب الجزائري بعد خمسين سنة من نيلها الاستقلال”.
Leave a Reply