هاريسون - قبضت شرطة الشريف فـي مقاطعة ماكومب، خلال الأسبوعين الماضي، على ثلاثة أشخاص كانوا فـي طريقهم لممارسة الجنس مع قاصر، بعد استدراجهم من قبل محققين سريين فـي ثلاث عمليات منفصلة.
وألقي القبض على مارك ستيفن إستالوس (40 عاماً)، من بلدة براونزتاون (مقاطعة وين)، بعد استدراجه الى الى بلدة هاريسون فـي مقاطعة ماكومب من قبل عميلة متخفـية تظاهرت بأن لها إبنة (14 عاماً). وقد وجهت له عدة تهم تصل عقوبتها الى السجن 20 عاماً، من بينها التواصل عبر الانترنت لارتكاب جريمة، حيازة مواد جنسية للأطفال، استخدام كومبيوتر لارتكاب جريمة، ومحاولة التواصل الجنسي مع أطفال.
وفـي حادثة منفصله قامت بها العميلة السرية نفسها، تم القبض على لاري بريفتس (59 عاماً) من سكان مدينة رومانس بولاية أركنسو، وهو يعيش مؤقتاً فـي مدينة ساوثغيت (وين) بداعي العمل. وقد تم استدراجه عبر الخدعة نفسها حيث توجه الرجل الى بلدة هاريسون لمضاجعة الابنة الوهمية للعميلة فألقي القبض عليه وتم توجيه التهم الجنائية له.
ويوم السبت الماضي، تم القبض على رجل ثالث، من سكان مدينة وستلاند (وين)، يدعى كينيث ديفـيد رودجرز (٥٩ عاماً) كان يريد أيضاً ممارسة الجنس مع الأطفال بحسب ما ورد فـي رسائل نصية أرسلها الى عملاء سريين.
Leave a Reply