خاص «صدى الوطن» – كشفت دراسة جديدة أعدها «معهد السياسة الاقتصادية» أن واحداً بالمئة من سكان ميشيغن يحصلون على ١٧.٩ بالمئة من دخل الولاية الفردي استناداً الى بيانات الضرائب لعام ٢٠١٣، فمن هم أغنى أغنياء ميشيغن؟ وكم تبلغ ثرواتهم؟ فيما يلي قائمة بأثريائها وفق تصنيف مجلة «فوربس» لعام ٢٠١٦:
الأخوان دوغ وهانك ماير
(٨.٢ مليار دولار)
من سكان غراند رابيدز (غرب ميشيغن)، يملكان سلسة متاجر «مايرز» العملاقة التي أسسها جدهما عام ١٩٣٤ وتضم اليوم حوالي ٢٠٠ متجر تتوزع على ولايات الغرب الأوسط الأميركي.
دانيال غيلبيرت
(٤.٩ مليار دولار)
من سكان فرانكلين (مقاطعة أوكلاند) يملك حوالي ٤٠ شركة أبرزها مؤسسة «كويكن لونز» المالية، و«بدروك» العقارية التي تعتبر أحد أبرز المستثمرين في وسط مدينة ديترويت، ويملك أيضاً نادي «كليفلاند كفاليرز» بطل دوري كرة السلة للمحترفين.
مايكل إيليتش وزوجته ماريان
(٤.٨ مليار دولار)
من سكان بينغهام فارمز (مقاطعة أوكلاند) يملكان سلسلة مطاعم «ليتل سيزر» ونادي ديترويت «ريد وينغز» للهوكي على الجليد ونادي «ديترويت تايغرز» للبيسبول، وكازينو «موتور سيتي» وشركة «أولمبيا».
ريتشارد ديفوس
(٤.٧ مليار دولار)
من سكان مدينة هولاند (غرب ميشيغن) يملك شركة «أمواي» لتسويق المنتجات (تأسست عام ١٩٥٩ وتضم أكثر من ٢١ ألف موظف) ويملك أيضاً نادي «أورلاندو ماجيك» لكرة السلة.
روندا سترايكر
(٣.٦ مليار دولار)
من سكان مدينة بورتيدج (غرب ميشيغن)، وهي حفيدة مخترع أسرّة المستشفيات هومر سترايكر، وتملك ٧ بالمئة من أسهم مجموعة «سترايكر» الرائدة في صناعة المعدات والبرمجيات الطبية، ومقرها مدينة كالامازو.
جون براون
(٢.١ مليار دولار)
من سكان مدينة بورتيدج (غرب ميشيغن)، وهو الرئيس التنفيذي السابق لمجموعة «سترايكر» للمعدات الطبية، ويملك حوالي ٥ بالمئة من أسهم الشركة العملاقة التي تقدر مبيعاتها السنوية بحوالي ٩.٩ مليار دولار.
جون سترايكر
(١.٩ مليار دولار)
حفيد رائد صناعة المعدات الطبية هومر سترايكر وشقيق روندا الأصغر، وهو من سكان مدينة كالامازو ويعرف بنشاطاته الداعمة للشاذين جنسياً.
مانويل مارون وعائلته
(١.٨ مليار دولار)
من سكان مدينة غروس بوينت شورز (مقاطعة وين)، يملك جسر أمباسادور الدولي الواصل بين ديترويت وويندزر الكندية، كما يملك مع عائلته شركة عملاقة للنقل.
رودجر بنسكي
(١.٤ مليار دولار)
من سكان مدينة برمنغهام (مقاطعة أوكلاند) يملك شركة «بنسكي» للنقليات والسيارات، والتي توفر خدماتها عبر ٣٠٠ وكيل حول العالم.
مارثا فورد
(١.٣ مليار دولار)
من سكان مدينة غروس بوينت (مقاطعة وين)، هي آخر الأحفاد الأحياء لرائد صناعة السيارات هنري فورد، وقد ورثت نادي «ديترويت ليونز» لكرة القدم الأميركية (فوتبول)، كما تشغل عضوية مجلس أمناء مجموعة «هنري فورد» الصحية.
Leave a Reply