آن آربر – وجد باحثون أميركيون أن انتخاب باراك أوباما رئيساً للولايات المتحدة، كان له تأثير على هرمونات الرجال في ليلة الانتخاب. وقال عالم الأعصاب في جامعة “ديوك” كيفن لابار وزملاؤه من جامعة ميشيغن، انه ليلة الانتخابات، عانى الناخبون الشبان الذين صوتوا للجمهوري جون ماكين والليبرالي روبرت بار من انخفاض في معدل هرمون التستوستيرون، المسؤول عن الرجولة، خلافاً للذين صوتوا للديموقراطي أوباما، الذين بقيت معدلات التستوستيرون لديهم مستقرة مباشرة بعد صدور النتيجة. وقال لابار إن الانتخابات لم تترك أي تأثير لجهة معدل التستوستيرون عند النساء لا قبل صدور النتيجة ولا بعدها.
Leave a Reply