ديترويت – احتلت مدينة كليفلاند في شمال ولاية اوهايو المرتبة الاولى في قائمة ضمت اسوأ عشرة مدن اميركية، متفوقة بذلك على مدينة ديترويت التي كانت “تستخدمها” كليفلاند في حملاتها الإعلانية لتنمية السياحة تحت شعار “لسنا على الاقل في ديترويت”.
مدينة السيارات جاءت في المرتبة الرابعة، تلتها فلنت، في حين جاءت مدينة ستاكتون في ولاية كاليفورنيا في المرتبة الثانية، بعد ان كانت الاولى في العام الماضي.
بحسب القائمة والتي اعدتها مجلة “فوربس” الاميركية المرموقة، اعتمد التصنيف لاكثر المدن سوءاً في الولايات المتحدة على مجموع عناصر منها الطقس والضرائب والبطالة وانتشار الجريمة وفساد الاجهزة الحكومية واداء الفرق الرياضية اضافة الى الزمن الذي يمضيه الناس في التنقل المروري. كليفلاند احرزت هذه المرتبة المتقدمة نظرا لضرائبها الباهظة ومناخها السقيم وفساد المسؤولين الحكوميين فيها وضعف اداء فرقها الرياضية.
جاءت في المرتبة الثالثة مدينة ممفيس، فيما احرزت كل من ميامي وشيكاغو ونيويورك مراتب ضمن اسوأ عشرين مدينة اميركية.
Leave a Reply