– دبّ أحد “الإعلاميين”، الصوت من خلال رسالة الكترونية (بلغة إنكليزية ركيكة ومبتذلة) داعياً “الغيارى” على الديموقراطية وحقوق الانسان ان تتضافر جهودهم لمكافحة الديكتاتورية والظلم في سوريا، ولحضور مؤتمر في اليوم التالي لنصرة شعب سوريا الذي يعقد في احد المطاعم في مدينة تروي. وشكا كاتب الرسالة من التعتيم الذي يمارسه الاعلام العربي المحلي على هكذا نشاط. وأكد أحد المطلعين على الموضوع أن كاتب الرسالة يهدف الى استخدام مواقفه “الوطنية” كأداة للجوء السياسي، خاصة أنه معرض للترحيل على خلفية مخالفات قانونية خطيرة.
Leave a Reply