ديترويت – قال مسؤولون ان نتائج فحوص الحمض النووي (دي أن أي) اكدت ان الفتاة التي عثر على جثتها محترقة في منزل مهجور في ديترويت قبل اسبوعين، هي للطفلة ماريها سميث (5 سنوات) والتي كانت والدتها ابلغت عن اختفائها صباح الاحد قبل الماضي، في ذات اليوم الذي عثر فيها على الجثة. وكان مكتب الطبيب الشرعي في مقاطعة وين قال ان الطفلة احرقت جثتها بعد ان ماتت خنقاً، فيما قالت شرطة ديترويت انها تلقت بلاغا من ان شابا اسود في العشرينات من العمر، طوله 5,9 قدم قام قبل عشر دقائق من العثور على الجثة المحترقة، بشراء بنزين من محطة وقود مجاورة بقيمة 41 سنتا، وضعها في زجاجة وكان في عجلة من امره بحيث لم يعد لعامل المحطة لاخذ باقي النقود التي دفعها. وقالت الشرطة انها تجري التحقيقات وتهيب بكل من لديه معلومات الاتصال والابلاغ
Leave a Reply