ديترويت – قالت دراسة حديثة أن مستويات الزئبق في مياه البحيرات العظمى، تراجع قليلاً، على مدى 40 سنة الماضية، لكنه لا يزال يشكل خطراً على حياة الناس والحياة البرية خاصة في البحيرات الداخلية. وقد اعتمدت الدراسة على نتائج 35 بحثاً، أكدت جميعها ان هذه المستويات مستمرة في الانخفاض، لكن الباحثين قالوا انهم اكتشفوا مزيدا من الاثار الخطرة للزئبق، خاصة في الاسماك والاحياء البرية. وقال تيم آيدر المدير التنفيذي لهيئة البحيرات العظمى أن الباحثين بدأوا مؤخراً فقط بفحص مستويات الزئبق في الطيور والاحياء التي لا تتغذى على الأسماك.
Leave a Reply