ديترويت – العديد من المدن في ميشيغن خفضت موازناتها، بما في ذلك تلك المخصصة للشرطة والإطفاء، ما دفع الناس الى حمل المسؤولية في بسط الأمن وتنفيذه بأيديهم وذلك من خلال تسيير دوريات مدنية في الأحياء لمراقبة المشبوهين والإبلاغ عنهم للشرطة فيما يشبه لجانا شعبية تسعى الى بسط الأمن في أحيائها. وقد قامت إذاعة ميشيغن العامة بإجراء لقاء مع مدرب رياضي اسمه محمد يرأس لجنة شعبية في حي غراند رابيدز في شمال غرب ديترويت، وهو يتطوع بمدة 40 ساعة اسبوعياً بهدف توفير الأمن في محيط سكنه. وشرح محمد في المقابلة بالتفصيل المهام التي يقوم بها في منطقة جواره.
Leave a Reply