احتفت واشنطن والرئيس باراك أوباما، بالممثل داستن هوفمان الذي كوفئ بأعرق جائزة تمنحها العاصمة الأميركية وبفرقة «ليد زبلين» البريطانية التي طلب الرئيس الأميركي من أفرادها مازحاً عدم تخريب البيت الأبيض.
وكرم الرئيس، الذي استغل المناسبة للخروج من ضغط الملفات المعقدة في مستهل ولايته الرئاسية الثانية، فرقة الروك الشهيرة في السبعينات عند استقباله الفائزين بجوائز الحفل الـ٣٥ لـ«مركز كينيدي» التي منحت هذه السنة أيضاً إلى الراقصة ناتاليا ماكاروفا (72 عاماً) وعازف البلوز «بادي غاي» (76 عاماً) ومقدم البرامج التلفزيونية ديفيد ليترمان (65 سنة). وقال أوباما في قاعة «ايست روم» في البيت الأبيض: «هؤلاء الأشخاص أعادوا رسم أطر أسلوب الروك أند رول». وأشاد أوباما بالفرقة التي أسست عام 1968، مؤكداً أن «جيلاً من الشباب تجاوز أزمة المراهقة بفضل ألبومات «ليد زبلين»، فيما كان جيل من الأهل يتساءل ما هذا الضجيج؟». يذكر أن جوائز «مركز كينيدي» هي الأعرق بين الجوائز الثقافية الأميركية وتكافئ «غنى الفنون الحية وتنوّعها
Leave a Reply